جامع و ضريح الصحابي الجليل رويفع بن ثابت الأنصاري بمدينة البيضاء الشهير بإسم جامع سيدي رافع .
رويفع بن ثابت الأنصاري صحابي جليل شهد مع النبي صلى الله عليه و سلم غزوة خيبر و شارك في فتوحات الشام و روى عدة أحاديث عن النبي صلى الله عليه و سلم و ولاه معاوية رضي الله عنه إمارة طرابلس سنة 46 هـ و منها غزا إفريقيا سنة 47 هـ. ( المقصود بطرابلس هنا شمال ليبيا )
قال عنه بن كثير رحمه الله في البداية والنهاية "
" صحابي جليل شهد فتح مصر، وله آثار جيدة في فتح بلاد المغرب، ومات ببرقة واليا من جهة مسلمة بن مخلد نائب مصر. "
رويفع بن ثابت الأنصاري صحابي جليل شهد مع النبي صلى الله عليه و سلم غزوة خيبر و شارك في فتوحات الشام و روى عدة أحاديث عن النبي صلى الله عليه و سلم و ولاه معاوية رضي الله عنه إمارة طرابلس سنة 46 هـ و منها غزا إفريقيا سنة 47 هـ. ( المقصود بطرابلس هنا شمال ليبيا )
قال عنه بن كثير رحمه الله في البداية والنهاية "
" صحابي جليل شهد فتح مصر، وله آثار جيدة في فتح بلاد المغرب، ومات ببرقة واليا من جهة مسلمة بن مخلد نائب مصر. "
و قال عنه الحافظ الذهبي رحمه الله في سير الأعلام :
" رويفع بن ثابت الأنصاري النجاري المدني ثم المصري الأمير له صحبة ورواية حدث عنه بسر بن عبيد الله وحنش الصنعاني وزياد بن عبيد الله وأبو الخير مرثد اليزني ووفاء بن شريح وآخرون نزل مصر واختط بها وولي طرابلس المغرب لمعاوية في سنة ست وأربعين فغزا إفريقية في سنة سبع ودخلها ثم انصرف قال أحمد بن البرقي توفي رويفع ببرقة وهو أمير عليها وقد رأيت قبره بها وقال أبو سعيد بن يونس توفي ببرقة أميرا عليها لمسلمة بن مخلد في سنة ست وخمسين قال وقبره معروف إلى اليوم رضي الله عنه وأول ما غزيت إفريقية في سنة سبع وعشرين وكان على البربر جرجير في مئتي ألف ابن لهيعة عن أبي الأسود حدثني أبو إدريس أنه غزا مع عبد الله ابن سعد إفريقية فافتتحها فأصاب كل إنسان ألف دينار "
ملاحظة : المعلومات جمعناها من عدة مصادر تاريخية موثوقة
" رويفع بن ثابت الأنصاري النجاري المدني ثم المصري الأمير له صحبة ورواية حدث عنه بسر بن عبيد الله وحنش الصنعاني وزياد بن عبيد الله وأبو الخير مرثد اليزني ووفاء بن شريح وآخرون نزل مصر واختط بها وولي طرابلس المغرب لمعاوية في سنة ست وأربعين فغزا إفريقية في سنة سبع ودخلها ثم انصرف قال أحمد بن البرقي توفي رويفع ببرقة وهو أمير عليها وقد رأيت قبره بها وقال أبو سعيد بن يونس توفي ببرقة أميرا عليها لمسلمة بن مخلد في سنة ست وخمسين قال وقبره معروف إلى اليوم رضي الله عنه وأول ما غزيت إفريقية في سنة سبع وعشرين وكان على البربر جرجير في مئتي ألف ابن لهيعة عن أبي الأسود حدثني أبو إدريس أنه غزا مع عبد الله ابن سعد إفريقية فافتتحها فأصاب كل إنسان ألف دينار "
ملاحظة : المعلومات جمعناها من عدة مصادر تاريخية موثوقة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق