أحيانا تكدر ظروف الحياة صفونا وتجعلنا نفكر لِم لَم يستجب الله لنا ؟
والله إن ربنا عز وجل لهو ألطف بنا من آبائنا وأمهاتنا وأشفق علينا من كل شفيق ولكن أحيانا يخبيء لنا إجابة جميلة لدعواتنا لأنه جل وعلا يحب كلامنا له
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ : إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا ، قَالُوا : إِذًا نُكْثِرُ ؟ قَالَ : اللَّهُ أَكْثَرُ ) .
و ليس كل صاحب نعمة يعني أنه قد نال رضى الله فلعلها كانت استدراجا ... تأملوا معي قوله عز و جل : (أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ ؟؟؟ بَل لا يَشْعُرُونَ)
والله إن ربنا عز وجل لهو ألطف بنا من آبائنا وأمهاتنا وأشفق علينا من كل شفيق ولكن أحيانا يخبيء لنا إجابة جميلة لدعواتنا لأنه جل وعلا يحب كلامنا له
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ : إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا ، قَالُوا : إِذًا نُكْثِرُ ؟ قَالَ : اللَّهُ أَكْثَرُ ) .
و ليس كل صاحب نعمة يعني أنه قد نال رضى الله فلعلها كانت استدراجا ... تأملوا معي قوله عز و جل : (أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الْخَيْرَاتِ ؟؟؟ بَل لا يَشْعُرُونَ)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق