قال محمد بن الحجاج راوية بشار بن برد : مات لبشار حمار .
فقال : رأيت حماري البارحة في النوم فقلت له : ويلك ما لك مت ؟
قال : إنك ركبتني يوم كذا فمررنا على باب الأصفهاني فرأيت أتانا(أنثى الحمار) عند بابه فعشقتها فمت ..
وأنشد (يعني الحمار!) :
سيدي خذ لي أمانا *** من أتان الأصبهاني
إن بالباب أتانـا *** فضلت كل أتـان
تيمتني يوم رحنـا *** بثناياها الحسـان
وبحسـن ودلال *** سلّ جسمي وبراني
ولها خـد أسيـل *** مثل خد الشنفراني
فلذا مُتُّ ولو عِشْت *** إِذاً طَال هَـوَانـي
فقال : رأيت حماري البارحة في النوم فقلت له : ويلك ما لك مت ؟
قال : إنك ركبتني يوم كذا فمررنا على باب الأصفهاني فرأيت أتانا(أنثى الحمار) عند بابه فعشقتها فمت ..
وأنشد (يعني الحمار!) :
سيدي خذ لي أمانا *** من أتان الأصبهاني
إن بالباب أتانـا *** فضلت كل أتـان
تيمتني يوم رحنـا *** بثناياها الحسـان
وبحسـن ودلال *** سلّ جسمي وبراني
ولها خـد أسيـل *** مثل خد الشنفراني
فلذا مُتُّ ولو عِشْت *** إِذاً طَال هَـوَانـي
(( وكان بشار بن برد يعرف عنه انه احيانا يدخل الفاظا غريبة على شعره ليستقيم الوزن ))
فقال له رجل : يا أبا معاذ ، ما الشنفراني ؟!!
فقال : هو شيء يتحدث به الحمير .. فإذا لقيت حمارا فاسأله!
فقال : هو شيء يتحدث به الحمير .. فإذا لقيت حمارا فاسأله!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق