لهجتنا الليبية والأسماء الأجنبية التي تم تلييبها.
مدونة امواج البحر
مدونة اسلامية علمية ثقافية ترفيهية شاملة تهتم بالطرائف وبرامج الكمبيوتر و صور ليبيا القديمة وقصص السلف الصالح
أقسام الموقع
- برامج وحلول مشاكل الكمبيوتر (63)
- دين وحكمة (146)
- صور طريفة (15)
- صور غريبة و عجيبة (3)
- صور قديمة من ليبيا (235)
- صور منوعة (42)
- علوم معارف متنوعة (51)
- غرائب وعجائب (24)
- قصص وحكم وطرائف الحكايات (71)
- كتب منوعة (8)
- مقالات منوعة (119)
- نكت وطرائف (5)
الأحد، 3 مارس 2024
لهجتنا الليبية والأسماء الأجنبية التي تم تلييبها
الأربعاء، 28 فبراير 2024
عمود رخامي في مصرف الجمهورية بطرابلس يشير إلى تاريخ بناء المصرف
الأربعاء، 14 فبراير 2024
قطار فيات في ليبيا
قطار فيات 040 الذي وصل إلى ليبيا سنة 1938 ليحل محل القطارات القديمة بعدد 5 قاطرات في طرابلس و 3 في بنغازي وتبلغ سعة عربات الركاب 12 مقعداً في الدرجة الأولى و 23 في الدرجة الثانية و20 في الدرجة الثالثة مع حجرة مخصصة للبريد في أحد الأطراف ومقصورة للأمتعة واستمرت في العمل حتى الستينيات وكان يعمل بمحرك ديزل وبسرعة تصل إلى 90 كم/ س كحد أقصى.
السبت، 10 فبراير 2024
جامع النظامية الاسم القديم لجامع ادريس بالظهرة
السلام عليكم.
منذ عدة سنوات كتبت بحثا عن تاريخ جامع إدريس بمنطقة الظهرة بطرابلس وقمت فيه بحمد الله وتوفيقه بتحديد بناء الجامع القديم بسنة 1327 هجري _ الموافق لسنة 1909 ميلادي _ استنادا على اللوحة الرخامية المكتوبة باللغة التركية بالأحرف العربية التي أزيلت من الجامع القديم قبل هدمه ووضعت بالجامع الجديد، وكان المسجد القديم يسمى بجامع القشلة وجامع البرهانية، ومنذ عدة أيام راسلت صفحة الدار السلطانية ومتصفح الوثائق العثمانية وهي صفحة متخصصة في الوثائق العثمانية لسؤالهم عن الترجمة الحرفية للوحة وتبين أن هناك اسما آخر غير معروف للجامع وهو جامع النظامية، وهذا شرح معنى الكتابة من الصفحة المذكورة جزاهم الله خيرا:
"جامع النظامية، تاريخ البناء 1327هجري".
الأربعاء، 7 فبراير 2024
صورة مميزة من طرابلس ليبيا منتصف العشرينيات
طرابلس منتصف العشرينيات، شارع الحميدية والذي كان يسمى كذلك بشارع ريكاردو وحالياً شارع 24 ديسمبر، صورة جميلة من زاوية مميزة يظهر فيها جامع سيدي حمودة من الخلف الذي بني سنة 1923م الذي كان يطل على شارع العزيزية (شارع الاستقلال حالياً) وتلي الجامع محلات ميلي للأزياء وتظهر قبة المحلات المميزة مجاورة لقبة الجامع، وتظهر بقية المقبرة قبل إزالتها عند توسعة الميدان كذلك تظهر عمارتا المشير رجب باشا عند مدخل سوق المشير قبل إزالتهما فيما بعد وتشييد قوسي شارع سوق المشير والخندق.
السبت، 13 يناير 2024
جامع ادريس بمنطقة الظهرة
الجمعة، 29 ديسمبر 2023
صور من طرابلس سنة 1911
صور من طرابلس سنة 1911 بعضها يعود إلى نهاية العهد العثماني في الشهور القليلة قبل اجتياح قوات الاحتلال الإيطالي، والعبض الآخر بعد دخول القوات الإيطالية.
الخميس، 30 نوفمبر 2023
طابور الصباح في مدارسنا
في الصباح الباكر ومع لسعات برد الخريف والشتاء اللاذعة يقف الأطفال في طوابير تشبه إلى حد كبير طوابير المساجين لإجبارهم على القيام بتمرينات هزيلة لم توضع من قبل متخصصين في البناء الجسدي ولم تفلح طيلة عقود في إعطاء الأجيال بنية رياضية سليمة، وحتى حصص الرياضة في أفضل حالاتها يتم فيها إطلاق سراح التلاميذ في الساحة ليجدوا (حكة بيبسي) تعيسة ليقوموا بترقيتها إلى مرتبة كرة قدم، وعلى نغمة صيحات (بعض) معلمات الرياضة يتظاهر التلاميذ بأداء تلك التمرينات الغبية وأغلبهم مازال الكرى يداعب عينيه نصف المقفلتين، يتبع ذلك ما يشبه عملية غسيل لأمخاخهم الطرية الصغيرة بإجبارهم على تحية علم لا يعرفون حتى رمزيته ويرددون تعهدات بحماية البلد وحاكمهم المظفر الذي تسري في عروقه دماء زرقاء توارثها تالدا عن تالد وحين يشبون قليلا عن الطوق يصفعهم الواقع المر بأن أغلب جيلهم ذو بنية كأنها لم تمر عليها الرياضة قط ولو مرور الكرام، وبأن كثيرا ممن تعهدوا بالولاء للوطن في طابور الصباح صاروا لصوصه بامتياز بعدما أتوا على الأخضر واليابس فيه وحتى على الأزرق، وبأن من اجتهد في الدراسة لم يجد وظيفة تسد رمقه الا بشق الأنفس وبأن من كان خائبا وبليدا صار من كبار أصحاب الأعمال وبأن ذلك الحاكم الذي تعلموا في طابور الصباح أنه هو من يحميهم تبين لهم أنه من يستعبدهم ويحثهم على تحمل الظروف في حين يعيش هو وحاشيته عيشة الاكاسرة والقياصرة.
في امريكا وأغلب دول العالم المتقدم لا يوجد في مدارسهم شيء اسمه طابور الصباح ولا تمارين الصباح ولا تمجيد لحاكم، ولكن توجد حصص رياضة حقيقية يتخرج منها كبار الرياضيين على مستوى الدولة، والتلميذ يتعلم حب الوطن والولاء له من تلقاء نفسه عندما يرى اثر نعمة الوطن على حياته وأسلوب عيشة، وعندما يكبر يتعلم أن لا قدسية لحاكم يكيل له المدح والتطبيل صباحا مساءً.
لدى العرب وزارات تعليم وتربية لم تنل من اسمها الجميل شيئا، فلا هي علمت الاجيال تعليما صحيحا ولا هي أفلحت في تربيتهم، فخرجت أجيال لا تقيم للأخلاق وزنا، ولا لاحترام الكبير قدرا، وكأن لديها دافعا مازوكيا في قرارة نفسها يدفعها دفعا الى تدمير الذات.
هذا واقعنا البائس بكل أسف واعذروني على الإطالة.